السلام عليكم
رواية دموع حقيقيه(بنت14سنه تعرفت...)
يوم من الأيام كان في بنت شابه في الثنوي اسمها ريانه و هذي عمرها 14 سنه و لكنها كانت جريئه و ما عندها اي حياء كانت تخرج السوق و عباتها مفتوحه وممليه وجهها ماكياج و مره مر ولد من جنبها و رمالها رقمه فهي من نذالتها خذت الرقم من الأرض وحفظته و رمته و يوم رجعت البيت كلمته و ساروا متعرفين على بعض و يلتقون بالنوادي سرا ,فيوم من الأيام خالد دق عليها و قالها : ريانه شوفي يا عمري تراني مشغول اليوم شوي اوكي فلا تدقين علي ابد
ريانه:اكيد يا حبيبي طلباتك اوامر بس ما قلتلي ليش
خالد:شوفي انا اليوم رايح عند عمي وهذا متدين وايد فما ابيه يشك فيني و تبدا المشاكل
ريانهرواية دموع حقيقيه(بنت14سنه تعرفت...) يوم من الأيام كان في بنتk
وراح خالد عند عمه و تقهوى و تعشى و استانس,وفي هذي الأثناء كانت ريانه بنت ال14 سنه تحظر ملابسها عشان تخرج السوق بينما كان خالد يقوم عشان يطلع من بيت ابن عم ابوه لقى ريانه نازله من الدرج في هذي اللحظه اندهشوا هم الاثنين
ريانه(حاطه يدها على فمها):خالد!!!!!!!
خالد:ريانه_بعد وقت من السكوت القصير_انتي بنت ابن عم ابوي انتي بنت ال14 سنه
ابو ريانه:من وين تعرفون بعض
ابو خالد:لا تكونون ....
قاطعته ريانه:لا لا لا تفهمون غلط..
ابو ريانه:اطلعي فوق اطلعي فوق حسابي معاكي..الحين
ابو خالد:تحرك قدامي يا قليل الأدب يا النذل يااللي ما تربيت زين
ابو ريانه طالع الدرج وهو يجهز عقاله:هالحين انا طالع اربيكي زين,و ظربها ظربها ظربها لين ما شبعت ظرب,(من اليوم و رايح مافي طلوع بره البيت ابد و عمري ما راح اسمحك) و كانت هذي اخر كلمه سمعتها ريانه من ابوها,وهو نازل من الدرج أغمى عليه من شدة الدهشه من بنيته اللي تخبي نفسها ورا البراءه و الأدب و الأخلاق طلعت وحده فليلة ادب ما تربت زين و ما عمرها عرفت كرامة نفسها,و خبط راسه بشي حاد طالع من الجدار و انفتح راسه و جاله نزيف بالدماغ و كانوا ضروري لازم يودونه للمستشفى ركبت معاه بنته خايفه على ابوها و بنص الطريق فارق الاب حياته و نزلت منها دموع مثل البحر شعرت بشي من الخوف الشديد و الحزن الشديد على ابوها اللي مات و هو غظبان عليها
و هذي نهايه اللي ما يطيع واليه سواء في دنيا او في آخره
قصة دموع حقيقيه(بنت14سنه تعرفت...)